بعد انقطاع و انعزال دام أيام و أيام…
و بعد انهائي لكافة المتطلبات الأساسية لمرحلة البكالريوس – ما عدا مشروع التخرج و الذي سأبدأ اكمالي له غداً أو بعد غد…
جعلت اناملي تسرح على لوحة المفاتيح، مكملة للفصل الأول من قصة “سيدي الرئيس: سيادة الرئيس”
سيداتي آنساتي سادتي…
أقدم لكم…
سيدي الرئيس
اتصالات العقيد
الفصل الثاني من قصة “سيدي الرئيس”… هذه المرة، بحبكة اكبر، و غموض اضخم!
ترقبوا الجزء الثالث… لا أدري متى سأقوم بإصداره 😀
و لكن… ترقبوه 😉
تحياتي،،،